مش عارف الفكره دي بتراود احلامي كتير بس حبيت افضفض مع نفسي
الموت..
وبينما لا زلت اشعر برعشة تسير فى جسدى كلما راودتنى تلك الفكرة ..
فلم اتخيلنى قط راقد فى صندوق خشبى يحملنى افراد معظمهم اغراب ..
و بينما يحملنى هؤلاء_ مسرعين_ الى مصير لا اعلمه ؛ انا راقد لا اتنفس ..
ربما اصرخ و لكن احدهم لا يسمعنى
الرعشة ذاتها تزداد حينما اجدنى فجأة الى جوار اشلاء لموتى ..
الرعشة ذاتها تزداد حينما اجدنى فجأة الى جوار اشلاء لموتى ..
اقربائى هم ام لا .. فانا لا ارى منهم سوى فتات متناثر ..
لا ادرى ما ان كان احدهم سيهدىء من روعى ام لا ..
ربما هم حتى يكرهون وجودى هنا .. و لكنى باى حال
! مطالَب ان ابقى الى جوارهم
لا اتيقن حتى من ان هؤلاء الباقون فوق سطح الارض سيتأثرون كثيراً بغيابى عنهم ..
! مطالَب ان ابقى الى جوارهم
لا اتيقن حتى من ان هؤلاء الباقون فوق سطح الارض سيتأثرون كثيراً بغيابى عنهم ..
لا اعلم احبوا رحيلى ..
لا اعلم..
او ربما القدر كانت له كلمته
لا اعلم ..
السلام عليكم
ردحذفعلي فكره الاحلام والكوابيس دي كانت بتجيلي كتير
بس لما قربت من ربنااكتر وبقيت بحافظ علي الصلا بطلت تيجيلي الكوابيس
ودي نصحتي ليك
كمان في حاجه
اسلوبك البلاغي ماشاء الله عليه
ربنا يوفقك
شكرااا علي تعليقك
ردحذفدا من اجمل التعليقات الي شوفتها في المدونه وان شاء الله ح ستفيد من نصيحتك
ويا ريت ما تكونش اخر التعليقات